عطر فضيحة في غوبينغن: غرامة قدرها 700 يورو على الأشرار!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

الشرطة تفحص المسرعين في غوبينغن: غرامات عالية ومناشدة لضبط السرعة لحماية مستخدمي الطريق.

Polizei kontrolliert Raser in Göppingen: Hohe Bußgelder und Appell zur Geschwindigkeitsanpassung zum Schutz der Verkehrsteilnehmer.
الشرطة تفحص المسرعين في غوبينغن: غرامات عالية ومناشدة لضبط السرعة لحماية مستخدمي الطريق.

عطر فضيحة في غوبينغن: غرامة قدرها 700 يورو على الأشرار!

حدث جحيم سريع حقيقي في غوبينغن مساء الاثنين! أرسلت الشرطة ضباطها إلى شارع شتوتغارتر بين الساعة 10:30 مساءً. ومنتصف الليل، وما اكتشفوه كان مذهلاً! تم إيقاف ثلاثة سائقين مسرعين تصرفوا مثل وحوش السرعة الحقيقية - كانت السرعة صادمة للغاية!

السرعة الأولى، سائق صادم يبلغ من العمر 23 عامًا، انطلق عبر المدينة بسرعة 115 كم/ساعة، بينما كان الحد الأقصى للسرعة 50 كم/ساعة سخيفة! النتيجة؟ غرامة صارمة قدرها 700 يورو ونقطتان في فلنسبورغ وحظر شديد القسوة على القيادة لمدة 3 أشهر! ومن الصعب أن نصدق أن مثل هذا السلوك غير المسؤول لا يزال يتم التسامح معه في شوارعنا.

الهيجان - خطر على الحياة والأطراف!

ولكن هذا ليس كل شيء! كما قام سائقان آخران تم إيقافهما من قبل سلطات إنفاذ القانون بقيادة السيارة بشكل يتجاوز الحد المسموح به. تم فرض غرامة كبيرة وحظر إضافي على القيادة! توجه الشرطة نداء واضحا للجمهور: السرعة هي أحد الأسباب الرئيسية للحوادث الخطيرة، وكل شخص مسرعة يشكل خطرا قاتلا على نفسه وعلى الآخرين!

وفي سويسرا، حيث تثير مشكلة السرعة القلق بالمثل، اتخذت الحكومة بالفعل تدابير لجعل الطرق أكثر أمانا. على الرغم من العقوبات القاسية، لا تزال السرعة مشكلة هائلة - وليس بدون سبب! تتسبب السرعة المفرطة في حدوث 30% من جميع الحوادث الخطيرة. السائقون الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و30 عامًا هم في منطقة الخطر بشكل خاص! ويمكن ملاحظة ذلك أيضًا في الأمثلة الدرامية التي تسابق فيها المتسابقون، كما في الحالة المأساوية في زيورخ، عبر منطقة السرعة 80 بسرعة 180 كم/ساعة وأدى ذلك إلى مقتل شخصين.

الإحصائيات التي إنذار!

وفي ألمانيا الوضع ليس أقل تفجراً! في عام 2024، سيفقد ثمانية أشخاص في المتوسط ​​حياتهم في حركة المرور كل يوم! وفي المجمل، توفي 2770 شخصاً، وهو انخفاض لا يخفي الخطر المستمر. السرعة المفرطة هي السبب الأكثر شيوعاً للحوادث وبالتالي تشكل خطراً مباشراً على كل مستخدم للطريق!

تشير إحصائية مثيرة للقلق إلى أن 30 بالمائة من جميع الوفيات الناجمة عن حوادث المرور ناجمة عن السرعة الزائدة. عندما تنظر إلى هذه الأرقام، ستدرك على الفور أن السرعة ليست مجرد مشكلة شخصية - إنها تهديد مجتمعي!

  • 2770 Verkehrstote im Jahr 2024
  • 8 Todesfälle pro Tag
  • 30 % aller Verkehrsunfälle durch Raserei verursacht

يجب على الحكومة الفيدرالية والشرطة التصرف! الطرق السريعة والطرق السريعة والمناطق الحضرية هي مسرح معركة ضد السرعة، والشرطة بحاجة ماسة إلى دعمنا!

لقد حان الوقت لزيادة الوعي بهذه الأحداث الكارثية! الهيجان ليس مجرد جنحة، بل هو فخ الموت يستحق! يجب حماية حياة الأشخاص على طرقاتنا، والقيادة المسؤولة أمر ضروري لتحقيق ذلك!