فضيحة منتصبة: راكب دراجة يتحرش بامرأة في ليشتنفالد!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

راكب دراجة يتحرش بامرأة في ليشتنفالد: حادث استعراضي في 26 يونيو 2025. الشرطة تبحث عن شهود.

Radfahrer belästigt Frau in Lichtenwald: Exhibitionistischer Vorfall am 26. Juni 2025. Polizei sucht Zeugen.
راكب دراجة يتحرش بامرأة في ليشتنفالد: حادث استعراضي في 26 يونيو 2025. الشرطة تبحث عن شهود.

فضيحة منتصبة: راكب دراجة يتحرش بامرأة في ليشتنفالد!

وقع حادث شنيع مساء الثلاثاء في منطقة Lichtenwald الهادئة في منطقة Esslingen. سائق دراجة يتحرش بامرأة عن طريق كشف قضيبه المنتصب. وقع الحادث حوالي الساعة 8:15 مساءً. في منطقة المقبرة في شارع Gassenäcker. تحدث الجاني إلى المرأة لفترة وجيزة قبل أن يقود سيارته باتجاه Nature Friends House. أفاد هذا ال أخبار شتوتغارت.

وبدأت الشرطة تحقيقًا وتدرس الروابط المحتملة مع حادث مماثل وقع في 13 مايو. وفي ذلك الوقت أيضًا، تحدث مرتكب الجريمة المجهول إلى امرأة وأظهر أيضًا أعضائه التناسلية. يطلب مركز شرطة رايشنباخ معلومات من الشهود عن طريق الاتصال بالرقم 07153/9551-0. ويُطلب من شاهد محتمل آخر الاتصال بالشرطة لتقديم مزيد من المعلومات. يمكن أيضًا إرسال المعلومات إلى مركز شرطة Esslingen على الرقم 0711/3990-330، هكذا صورة ذكرت.

وصف الفاعل

ويوصف مرتكب الجريمة بأنه يبلغ من العمر حوالي 40 إلى 50 عامًا، ويبلغ طوله حوالي 1.75 إلى 1.80 مترًا ويتمتع بلياقة بدنية جيدة التدريب. لديه شعر بني قصير ويتحدث الألمانية بدون لكنة. وفي وقت وقوع الحادث، كان يرتدي شورتًا أسود لركوب الدراجات وكان مثبتًا على سرجه خوذة دراجة. وكانت دراجته داكنة اللون أو زيتونية اللون. وبعد المضايقات، واصل الرجل رحلته، لكن البحث الفوري لم ينجح.

التحقيقات واستدعاء الشهود

وتأخذ الشرطة الحادث على محمل الجد وحشدت كل الموارد المتاحة للعثور على مرتكب الجريمة. يأتي ذلك على خلفية تزايد الحوادث المماثلة في المنطقة وضرورة ضمان سلامة المواطنين. ويطلب المحققون من الجمهور المساعدة في جمع المزيد من المعلومات.

وفي حادثة مشابهة جدًا في توبنجن، شوهد أيضًا أحد المعارضين وهو يمارس العادة السرية على مسار الدراجة. تلقي مثل هذه الحالات ضوءًا مقلقًا على السلامة العامة في المنطقة وتؤكد الحاجة إلى زيادة اليقظة.

ويُطلب من المجتمع المحلي إبلاغ الشرطة على الفور إذا كانت لديهم أي معلومات حول هذا الحادث أو حوادث مماثلة. سلامة ورفاهية المواطنين هي الأولوية القصوى للشرطة.