فضيحة ترامب: إيما طومسون تكشف كيف كان من الممكن أن يغير موعد واحد القصة!
في مهرجان لوكارنو السينمائي، تروي إيما طومسون كيف طلب منها دونالد ترامب الخروج في عام 1998، فرفضت طلبه بأدب.

فضيحة ترامب: إيما طومسون تكشف كيف كان من الممكن أن يغير موعد واحد القصة!
اعتراف لا يصدق من إيما طومسون! كشفت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار عن قصة صادمة في مهرجان لوكارنو السينمائي المرموق قد تقلب العالم رأساً على عقب! نعم بالضبط! في عام 1998، كان طومسون في موقع تصوير الفيلمالألوان الأساسيةكانت تعمل، وتلقت مكالمة من دونالد ترامب، الذي طلب منها الخروج بشكل عاجل! وجاء ذلك في وقت كان فيه ترامب قد طلق حديثاً من زوجته الثانية مارلا مابلز!
طومسون، التي كشفت في لحظة عاطفية أن المكالمة جاءت في نفس وقت طلاقها الأخير من زوجها آنذاك كينيث براناغ، أذهلت العالم. لو قبلت، لكان من الممكن أن يتخذ التاريخ الأمريكي مسارًا مختلفًا تمامًا - لحظة كارثة تاريخية حقيقية!
المطاردة المستمرة والرفض!
اعتقدت في البداية أنها كانت مزحة عندما اتصل بها ترامب في مقطورتها. بسحر مغنية هوليوود ولمسة من الفكاهة، رفض طومسون بأدب المليونير غريب الأطوار: "حسنًا، هذا لطيف جدًا. شكرًا جزيلاً لك. سأعود إليك." ومنذ ذلك الحين، يتساءل الجميع: ماذا كان سيحدث لو أنها تحدثت عن خجلها؟ توماس يصنع؟ يمكن أن يبدو العالم مختلفًا تمامًا الآن!
ولكن هذا ليس كل شيء! لم تكن إيما طومسون المرأة الوحيدة التي رفضت ترامب. المشاهير مثل بروك شيلدز، التي تلقت أيضًا نداء للمواعدة، والأميرة ديانا، التي تمطرها الورود وبساتين الفاكهة، مجرد مثال آخر على تقدم ترامب المثير للجدل. لقد كان يبحث بلا هوادة عن الموعد المثالي، الأمر الذي يطرح السؤال التالي: هل لديه مكتب سري لـ "وكالة المواعدة"؟
- Brooke Shields – Trump forderte sie zum Ausgehen auf!
- Prinzessin Diana – Rosen und Orchideen von Trump!
- Salma Hayek – Einladungen nach Atlantic City!
معضلة التاريخ الأمريكي!
وبينما كانت طومسون تفكر في احتمالية تزامن انفصالها عن براناغ مع مكالمة ترامب الهاتفية، لم يكن بوسعها إلا أن تقول: "كان بإمكاني التأثير على نقطة التحول في التاريخ الأمريكي!" وقد قدم هذا للجمهور فكرة مرعبة ولكنها مضحكة إلى حد سخيف: ماذا كان سيحدث لو التقى ترامب وطومسون؟ هل كانت ستصبح سيدة أولى أو ربما مستشارة رئيسية للبيت الأبيض؟ مأساة شخصية للغاية وفي نفس الوقت لحظة كوميدية مليئة بالسخرية!
تجدر الإشارة إلى أن هذه الحلقة المثيرة ليست مجرد لمحة رائعة أخرى عن حياة المشاهير، ولكنها تثير أيضًا تساؤلات حول سلوك ترامب ومحاولاته الدؤوبة للحصول على موطئ قدم في عالم المشاهير. لو قبل طومسون هذا الارتباط، لكان العالم سيبدو مختلفًا اليوم!
باختصار: ستظل القصص والمؤامرات المحيطة ودونالد ترامب وإيما طومسون إلى الأبد جزءًا من التأريخ الملون للثقافة الأمريكية. من يدري ما هو الشيء المذهل الذي ينتظرنا بعد ذلك؟