فضيحة في سولزباخ: رجل مخمور يخرب السيارات ويهدد المارة!
مساء الاثنين، قام رجل مدمن على الكحول بأعمال هياج في سولزباخ-لاوفن، مما أدى إلى إتلاف المركبات وتهديد المارة حتى تدخل الشرطة.

فضيحة في سولزباخ: رجل مخمور يخرب السيارات ويهدد المارة!
في حادثة مروعة ضربت البلدة الهادئةتشغيل سولزباخلقد صدمت، حدث مشهد الليلة الماضية بدا وكأنه شيء من فيلم سيء! مدمن على الكحولرجل يبلغ من العمر 50 عاماجابت الشوارع، وحوّلت الأزقة الهادئة إلى فوضى من الرعب. كما سوابيان بوست وفقًا للتقارير، حدث الشيء الوحشي في الطاحونة حوالي الساعة 9:30 مساءً.
بمستوى من العدوان يصعب تصديقه، بدأ السكير في رمي *الأشياء* بشكل عشوائي، تاركًا وراءه أثرًا من الدمار! وفي عمل صادم آخر، قام بإهانة وتهديد امرأة مصدومة، مما زاد من تأجيج الغضب. وتصاعد الوضع عندما دخل في جدال مرير مع أحدهمرجل يبلغ من العمر 60 عاماولهاابن 30 سنةوقعت في مشكلة. لكن النهاية لم تكن في الأفق!
أعمال بطولية غير متوقعة وعدوان وحشي
الرجلان اللذان تدخلا في الجدال أظهرا شجاعة لا تصدق! واحتجزوا مثير الشغب حتى وصلت الشرطة أخيرًا. ولكن حتى في تلك اللحظة، لم يستسلم الرجل البالغ من العمر 50 عامًا واستمر في كشف سلوكه العدواني. كيف يمكن لهذه الأحداث المذهلة أن تقع في السياق الأوسع للعنف؟ وفقا لدراسة نشرت للتو من قبل خالٍ من الكحول، بكامل طاقته غالبًا ما يكون الكحول عاملاً مهمًا جدًا عندما يتعلق الأمر بفقدان الأشخاص السيطرة على أنفسهم!
تفاصيل مثيرة: المزيد والمزيد من الشباب والبالغين يتورطون في جرائم العنف عندما يكونون تحت تأثير الكحول - وهو اتجاه صادم يتخذ أيضًا أشكالًا سيئة السمعة في سولزباخ-لاوفن! حادثة أخرى حدثت منذ فترة قصيرةإلشوفنما حدث يدل على أن الوضع خطير: أ26 سنةوكان صاحب المركبة من قبل مجموعة منأربعة شبابمضايقة، حيث أطلق أحد المراهقين قبضتيه بشكل عفوي، مما أدى إلى إتلاف المرآة الخارجية للسيارة بضربة قوية، مما أدى إلى أضرار جسيمة350 يوروتسبب كيف بوابة الصحافة تم الإبلاغ عنه!
ويستمر الصراع في التصاعد
الشرطة، التي احتجزت أخيرًا الرجل المشاكس البالغ من العمر 50 عامًا، واجهت مع ذلك مشكلة خطيرة: تم رفع قضية جنائية ضد الرجل، الذي أظهر بوضوح كيف يؤدي الكحول إلى مواقف غير متوقعة وخطيرة في كثير من الأحيان. من كان يظن أن مثل هذه المشاهد المتفجرة يمكن أن تحدث على عتبة بابنا؟
إن الأحداث التي وقعت في سولتسباخ-لاوفن هي مثال مخيف على الظروف المثيرة للقلق في مجتمعنا. ويبقى السؤال: كم عدد الحوادث المشابهة التي يجب أن تحدث قبل أن نستيقظ ويكون لها تأثير؟