فضيحة في لودفيغسبورغ: ظهرت ملصقات مهينة للمستشار!
تم اكتشاف ملصقات مسيئة للمستشار في لودفيغسبورغ. ويحقق جهاز أمن الدولة في اتهامات بالتحريض على الفتنة.

فضيحة في لودفيغسبورغ: ظهرت ملصقات مهينة للمستشار!
حدث ما لا يمكن تصوره في مدينة لودفيغسبورغ الهادئة! في الساعات الأولى من يوم 8 يوليو 2025، صدم السكان بحادث مثير اختبر حدود حرية التعبير في ألمانيا. LKZ ذكرت أن جانيًا مجهولًا، في حوالي الساعة 12:45 صباحًا، في محطة القطار، وبجرأة لا تصدق، علق ملصقات تظهر الصورة المشوهة للمستشارة الفيدرالية وتحتوي على نص مسيئ! من منكم يجرؤ على فعل شيء كهذا؟!
الجاني رجل يرتدي ملابس داكنة ويقال إن عمره يتراوح بين 25 و 28 سنة، وهو في حالة فرار! كان على الأرجح يركب دراجة نارية في المدينة، وهو مجهز بحقيبة من الخيش وقبعة واضحة، مما يكشف عن سلوك فاضح يتجاوز الخيال الإجرامي لأي شخص. ولم تعثر عمليات البحث التي تجريها الشرطة الآن للاشتباه في قيامها بالتحريض على الفتنة، على أي أثر للمجرم حتى الآن. بوابة الصحافة يوضح أنه تم اكتشاف وإزالة اثني عشر من هذه الملصقات الصادمة في المدينة!
دعوة للتحريض؟
وهذا ليس عملاً من أعمال الإهانة فحسب، بل قد يشكل أيضًا تهديدًا خطيرًا لسلامنا الاجتماعي! وفقا للوائح الصارمة لل § 130 StGB الفتنة جريمة يعاقب عليها القانون ولا ينبغي الاستخفاف بها. غالبًا ما تكون الحدود بين حرية التعبير وخطاب الكراهية الإجرامي غير ثابتة ويجب التشكيك فيها بشكل عاجل في هذا السياق الصادم!
والسؤال الذي يشغل بال الجميع: ماذا حدث للخطاب القديم الطيب؟ أين ذهب الحوار المحترم؟ ويشعر أمن الدولة بالقلق لأن التحقيق قد يكون له عواقب بعيدة المدى. كل بيان عام وكل ملصق صغير له أهمية ويمكن أن يكون له عواقب قانونية خطيرة!
أهم 3 حقائق صادمة:
- Schockierender Vorfall: Plakate mit beleidigendem Inhalt auföffentlichen Plätzen!
- Unbekannter Täter weiterhin auf der Flucht – wer kann helfen?
- Volksverhetzung könnte drohen – die Strafen sind hoch!
والمواطنون مدعوون للإبلاغ عن المعلومات ذات الصلة! فهل وصل الأمر حقاً إلى النقطة التي أصبح علينا أن نعيش فيها في مناخ من الخوف؟ من هو مستعد لمواجهة هذا؟ شارك برأيك وأبلغ عن كل ملاحظة، مهما كانت صغيرة! يمكن الوصول إلى الشرطة عبر خط البلاغ المجاني 0800 1100225.
في هذه الأوقات الدرامية، عندما يتم التعبير عن الآراء بهذه القوة التي يمكن اعتبارها تحريضا، فإننا نواجه عصرا جديدا خطيرا من عدم اليقين. قريبا يمكن أن نصبح جميعا ضحايا لمثل هذه الأعمال الاستفزازية! البقاء في حالة تأهب!