ويل سميث يعيد رقصة أمير بيل إير الجديدة مع دوتشي!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

يخطط ويل سميث لتقديم عرض راقص مع تاتيانا علي في ألمانيا ويفكر في لعب دور باراك أوباما في الفيلم.

Will Smith plant eine Tanzperformance mit Tatyana Ali in Deutschland und erwägt, Barack Obama im Film zu spielen.
يخطط ويل سميث لتقديم عرض راقص مع تاتيانا علي في ألمانيا ويفكر في لعب دور باراك أوباما في الفيلم.

ويل سميث يعيد رقصة أمير بيل إير الجديدة مع دوتشي!

أثار الممثل والموسيقي الشهير ويل سميث ضجة كبيرة في وسائل الإعلام مؤخرًا. وأعرب في تصريح صدر مؤخرا عن اهتمامه بتجسيد شخصية باراك أوباما على الشاشة. وأدلى بهذا التصريح في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية في لندن وأثار نقاشات في عالم السينما والموسيقى. وبينما كان سميث متحمسًا لهذا الدور المحتمل، فقد صرح بأنه يريد التركيز على مسيرته الموسيقية أولاً. وهو حاليًا في دائرة الضوء من خلال ألبومه الجديد لموسيقى الهيب هوب "Based on a True Story"، والذي يثير توقعات كبيرة ويمثل عودته إلى الموسيقى.

وكجزء من جولته الأوروبية، والتي سيظهر خلالها سميث أيضًا في ألمانيا، يخطط النجم لتقديم بعض العروض المسرحية المثيرة للإعجاب. سيكون الأداء الراقص الذي يعيد فيه إنشاء مشهد أسطوري من مسلسل "أمير بيل إير" رائعًا بشكل خاص. في هذا المشهد الذي لا يُنسى، يرقص سميث مع زميلته السابقة في التمثيل تاتيانا علي، التي لعبت دور آشلي بانكس. وسيرافق العرض أغنية "Anxiety" للمغني الأمريكي Doechii، والتي ستكون على المسرح أيضًا. وأعلن سميث أن المشاهدين سيعيشون "لحظة قلق".

التعاون الموسيقي والعروض المسرحية

أجرى سميث بالفعل محادثات حول التعاون الموسيقي مع Doechii وتبادل بعض المقطوعات الموسيقية. وهذا يثير الفضول حول إصدار مشترك محتمل، على الرغم من عدم تحديد أغنية محددة بعد. إن الترقب للعرض المسرحي رائع، وسميث مستعد لتقديم أغنية جديدة مع Doechii إلى المسرح.

بالإضافة إلى طموحاته الإبداعية في الموسيقى، حقق سميث أيضًا إنجازات مهمة في حياته المهنية. في عام 1989، أصبح أول مغني راب يفوز بجائزة جرامي، والتي فاز بها مع DJ Jazzy Jeff. في المجمل، أصدر خمسة ألبومات استوديو كفنان منفرد، بينما ساهمت العديد من الأغاني الناجحة مثل "Men in Black" و"Gettin' Jiggy Wit It" و"Miami" في زيادة شعبيته.

وفي جولته الأوروبية سيقدم عروضه في عدة مدن بما في ذلك هامبورغ وهانوفر وفرانكفورت وفولفسبورغ بالإضافة إلى سويسرا والنمسا. سميث متحمس للعودة إلى المسرح ويتطلع إلى التفاعل مع معجبيه.

ويبقى أن نرى ما إذا كان سميث سيتولى بالفعل دور باراك أوباما، لكن انخراطه في الموسيقى وعودته إلى المسرح يظهر أنه لا يزال لاعبا رئيسيا في صناعة الترفيه. جاذبيته وتنوعه يضمنان بقاء الجمهور مهتمًا بخطواته التالية.

يمكن العثور على تفاصيل خطط سميث، من بين أمور أخرى، في مقالات صحيفة بيتيجهايم وهذا ديلي ميرور. يقدم كلاهما تقريرًا عن مشاريعه الحالية وتوقع ظهوره على المسرح القادم.