رجل مجهول يدمر سيارة مرسيدس في بيتيجهايم-بيسينجن ويهرب!
شخص مجهول يدمر سيارة مرسيدس في بيتيجهايم-بيسينجن ويهرب. المعلومات الحالية عن التحقيق واستدعاء الشهود.

رجل مجهول يدمر سيارة مرسيدس في بيتيجهايم-بيسينجن ويهرب!
في 30 مايو 2025، تعرضت سيارة مرسيدس لأضرار عمدًا في بيتيجهايم-بيسينجن. وقام مجهول بتحطيم النافذة الجانبية للمركبة ثم لاذ بالفرار دون أن يتم اكتشافه. وتبحث الشرطة حاليًا عن شهود يمكنهم تقديم معلومات حول الحادث من أجل التعرف على مرتكب الجريمة أو الجناة. ولا يزال حجم الأضرار غير واضح، لكن الحادث يمثل علامة مثيرة للقلق على تزايد أعمال التخريب في المنطقة. يمكن العثور على مزيد من المعلومات في lkz.de.
هذه الحادثة ليست الحدث الحالي الوحيد الذي تتم مناقشته علنًا. هناك أيضًا تطورات في مجال حماية البيانات والتي تعتبر مهمة للكثيرين. أصدر مؤتمر حماية البيانات (DSK) قرارًا بشأن "نماذج الاشتراك الخالص" الجديدة التي تحدد متطلبات حماية البيانات. تسمح هذه النماذج للمستخدمين بقراءة المحتوى على مواقع الوسائط، إما عن طريق الاشتراك أو عن طريق توفير بياناتهم للإعلانات المخصصة. من المهم التأكيد على أنه مع الاشتراك النقي لا يوجد تتبع لسلوك المستخدم.
حماية البيانات ونماذج الاشتراك النقي
يهدف قرار DSK إلى جعل معايير مراجعة السلطات الإشرافية لحماية البيانات أكثر شفافية وتقليل عدم اليقين القانوني في صناعة الإعلام. لا يحصل المشتركون في اشتراك Pur على كمية محتوى أقل من المستخدمين الذين وافقوا على التتبع. بالإضافة إلى ذلك، قد تتم معالجة بيانات المستخدم الضرورية للغاية فقط إذا تم استخدام النموذج الخالي من التتبع.
ومن الضروري أيضًا منح المستخدمين الفرصة لاختيار أغراض المعالجة الفردية بشكل فعال، وهو ما يتوافق مع مبدأ الاشتراك. يجب أن تمتثل الموافقة على معالجة البيانات الشخصية لمتطلبات اللائحة العامة لحماية البيانات (GDPR)، والتي دخلت حيز التنفيذ منذ 25 مايو 2018. تعمل هذه اللائحة الأوروبية على حماية البيانات الشخصية ويكملها في ألمانيا قانون حماية البيانات الفيدرالي (BDSG).
ينص القانون العام لحماية البيانات على أنه لا يجوز عمومًا معالجة البيانات الشخصية إلا بموافقة المتأثرين أو على أساس قانوني. وهذا يضمن حماية حقوق الأفراد، ولا سيما الحق في الوصول إلى بياناتهم وتصحيحها وحذفها. تعتمد حماية البيانات في ألمانيا على القانون الأساسي والحق في تقرير المصير المعلوماتي، المشتق من الحقوق الشخصية العامة وتأثر بشكل كبير بحكم التعداد السكاني الصادر عن المحكمة الدستورية الفيدرالية عام 1983. يمكنك معرفة المزيد عن هذه الأساسيات على الموقع المفوض الفيدرالي لحماية البيانات وحرية المعلومات.