مفهوم مكاني جديد: مدرسة أوين ساوندز الكاثوليكية تتخذ خطوة حاسمة!
اجتماع عام حول إعادة تقسيم مدرسة ثانوية كاثوليكية جديدة في أوين ساوند في 23 يونيو 2025. التفاصيل هنا!

مفهوم مكاني جديد: مدرسة أوين ساوندز الكاثوليكية تتخذ خطوة حاسمة!
تخطط مدينة أوين ساوند لبناء مدرسة ثانوية كاثوليكية جديدة على الطرف الشرقي من المدينة. تعد هذه الخطوة ضرورية لتحل محل مدرسة سانت ماري الثانوية المكتظة، والتي ستصل إلى 1000 طالب في العام الدراسي 2023-24 على الرغم من أنها بنيت في الأصل لـ 672 طالبًا فقط. وكما ذكرت صحيفة أوينساوند صن تايمز، فإن المدرسة الجديدة التي تضم 1012 طالبًا ستتلقى أيضًا تمويلًا حكوميًا يبلغ إجماليه 36.097 مليون دولار.
سيتم عقد الاجتماع العام للنظر في طلب تقسيم المناطق المقدم من مجلس مدرسة منطقة بروس جراي الكاثوليكية في 23 يونيو في قاعة المدينة. ويجب تحويل مساحة الأرض المقابلة البالغة 7.53 هكتار، والتي تم تصنيفها منذ فترة طويلة على أنها "ريفية"، إلى "مؤسسية" لتمكين البناء. تم شراؤه بالفعل العام الماضي ويقع على طول شارع 28 شرقًا، جنوب شارع 16 شرقًا، ولكنه لا يزال خاضعًا لشروط معينة مطلوبة للشراء.
اكتظاظ المدرسة القائمة
من المتوقع أن تصل نسبة الاكتظاظ في مدرسة سانت ماري الثانوية إلى 149% هذا العام الدراسي، وهو ما قد يتفاقم في السنوات القادمة: 174% في خمس سنوات و185% في 10 سنوات. ولذلك فإن بناء المدرسة الجديدة ليس أمراً مرغوباً فيه فحسب، بل ضروري أيضاً. وستغطي المنشأة الجديدة مساحة إجمالية قدرها 12.077 مترًا مربعًا وستوفر العديد من المرافق الحديثة. وتشمل الخطط، من بين أمور أخرى، متجرًا صغيرًا للسيارات في الجنوب بالإضافة إلى ملاعب رياضية في الغرب وأماكن لوقوف السيارات ومنطقة للفصول الدراسية المتنقلة في المستقبل.
وكجزء من عملية البناء، تم وضع خطة متعددة المراحل، والتي بحسب BGCDSB تتضمن ست مراحل، تبدأ بتمويل البناء وتأمين الأرض المطلوبة، وتنتهي بتمويل البناء وتأمين الأرض المطلوبة، وتنتهي بتمويل البناء. احتفالية افتتاح المدرسة الجديدة .
المشاركة العامة
سيعقد اجتماع إعادة التقسيم القادم في الساعة 5:30 مساءً. في قاعات المجلس، ستكون بمثابة منتدى مهم للمجتمع للتعبير عن آرائه ومقترحاته. يمكن تقديم التعليقات المكتوبة بحلول الساعة 4:30 مساءً. نفس اليوم. تعتبر هذه المشاركة العامة أمرًا بالغ الأهمية لتأمين اهتمام ودعم السكان المحليين. ويهدف المشروع بأكمله إلى تلبية الاحتياجات التعليمية للمجتمع المتنامي وتخفيف العبء على الموارد المدرسية الحالية.