الصدمة: بدأت مرحلة التقديم لانتخابات رئاسة البلدية في هولتسجيرلينجن!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

بدأت مرحلة التقديم لانتخابات رئاسة بلدية هولتسجيرلينجن: يترشح إيوانيس ديلاكوس لمنصب الرئاسة مرة أخرى.

Bewerbungsphase für die Bürgermeisterwahl in Holzgerlingen gestartet: Ioannis Delakos kandidiert erneut für das Amt.
بدأت مرحلة التقديم لانتخابات رئاسة بلدية هولتسجيرلينجن: يترشح إيوانيس ديلاكوس لمنصب الرئاسة مرة أخرى.

الصدمة: بدأت مرحلة التقديم لانتخابات رئاسة البلدية في هولتسجيرلينجن!

احترس، هولزجيرلينجن! وقد حدث اليوم: بدأت رسميًا مرحلة التقديم الأكثر إثارة لمكتب عمدة المدينة!القائم بأعمال رئيس البلدية يوانيس ديلاكوس– نعم، المعجزة السياسية الحية – قررت المشاركة في المسابقة مرة أخرى! أليس هذا مجرد لا يصدق؟ الانتخابات ستجرى في نهاية نوفمبر وقد تقرر مصير هذه المدينة في المستقبل!

ولكن انتظر لحظة! أليس ديلاكوس بالفعل يدًا قديمة في الساحة السياسية؟ بعد كل شيء، يبلغ من العمر 50 عامًا هذا العام! SZBZ يفيد بأنه عازم على تولي فترة ولايته الثانية في منصبه! إن إزاحته من هذا المنصب سيكون تحديًا حقيقيًا لأي منافس - أو بالأحرى منافس واحدمثيرتحدي!

انتخاب القدر هو قاب قوسين أو أدنى!

على6 سبتمبربدأت مرحلة التقديم في قاعة مدينة هولتسجيرلينجن، وكان الترقب واضحًا! تم نشر إعلان الوظيفة في الجريدة الرسمية في اليوم السابق! من يعرف أي مرشح شجاع سيشارك في الحملة الانتخابية؟ التوتر يزيد بما لا يقاس!

لقد وضع إيوانيس ديلاكوس جذوره في هولزجيرلينجن في السنوات الأخيرة ووجد موطنه على المستويين المهني والخاص. فهل هذا سبب كاف لاعتبار إعادة انتخابه أمرا لا يمكن دحضه؟ ربما، لكن الكلمة الأخيرة للناخبين! واحددراماتيكيالقرار وشيك: يتعين على المواطنين أن يسألوا أنفسهم ما إذا كانوا يريدون المخاطرة بالبدء في حقبة جديدة أو ما إذا كانوا يفضلون ترك ديلاكو المجرب والمختبر في القمة!

نظرة إلى المستقبل

من يستطيع أن يتخيل ما سيفعله عمدة هولزجيرلينجن الجديد؟ الفكرة وحدها صادمة! [ركز]. هناك شيء واحد مؤكد: يتمتع المواطنون بالقدرة على تشكيل مصير مدينتهم، وقد تكون الأشهر المقبلة حاسمة بالنسبة للمستقبل!

المخيمات محتلة والأصوات عالية! من سيفوز بالسباق؟ ديلاكوس أم منافس جديد؟ موجة الإثارة تتدفق ويجب على كل مواطن أن يفكر مليًا في من يريد أن يضع ثقته!