أين يقع مكان اللقاء الجديد للشباب في لاندشوت؟

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

يبحث شباب لاندشوت عن أماكن جديدة للقاء بعد إغلاق مطعم ماكدونالدز. وتتناول إحدى حلقات البودكاست رغباتهم وتحدياتهم.

Die Landshuter Jugend sucht neue Treffpunkte, nachdem der McDonald's geschlossen wurde. Eine Podcast-Folge thematisiert ihre Wünsche und Herausforderungen.
يبحث شباب لاندشوت عن أماكن جديدة للقاء بعد إغلاق مطعم ماكدونالدز. وتتناول إحدى حلقات البودكاست رغباتهم وتحدياتهم.

أين يقع مكان اللقاء الجديد للشباب في لاندشوت؟

أصبح البحث عن أماكن مناسبة للاجتماعات أمرًا ملحًا بشكل متزايد بين شباب لاندشوت. تذكرنا محطة "ألتشتات/ماكدونالدز" بنقطة التقاء شعبية سابقة لجيل الشباب. نظرًا لأن مطعم الوجبات السريعة لم يكن موجودًا منذ بضع سنوات، يبحث الشباب عن أماكن جديدة للالتقاء وتطوير الأفكار. الحلقة الثالثة من البودكاست "mies keck"، التي يديرها ماتياس كيك، مخصصة لهذا الموضوع.

يعلق إيكي برينر، العامل الشبابي في مدينة لاندشوت، على التحديات الناجمة عن عدم توفر أماكن للاجتماعات. يوضح برينر: "ليس لدى المدينة مشكلة في لقاء الشباب، بل في نقص أماكن اللقاء". يشعر الشباب بالنزوح بسبب عدم وجود مثل هذه الأماكن ويعبرون عن رغبتهم في الحصول على نقطة ساخنة جديدة في دولت، سواء كان ذلك نادًا أو حانة.

الارتباك بين الشباب

تفيد فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا بأنها غالبًا ما تجلس وتشعر بالقشعريرة في محطة الوقود في المساء. وتشير هذه الممارسة إلى عدم وجود أماكن لجوء للشباب. ويضيف الأستاذ الجامعي ماريوس أوتو أن العديد من الشباب لا يعودون إلى منازلهم لأن منازلهم لا تكون في كثير من الأحيان مكانًا للجوء. ولذلك، تعتبر عروض الاندماج الاجتماعي ضرورية لتنمية ورفاهية الشباب.

يلعب التكامل الاجتماعي دورًا مركزيًا في مساعدة الشباب على العثور على مكانهم في المجتمع. ويشمل ذلك، من بين أمور أخرى، تعزيز مهارات الاتصال والتعاطف والقدرة على العمل ضمن فريق. تعتبر التجارب الإيجابية في المجموعات ذات قيمة خاصة للشباب المحرومين لأنهم غالبًا ما يتعرضون لمستويات عالية من الضغط الاجتماعي والنفسي. وهذا يوضح مدى أهمية دعم الشباب المحرومين من خلال تدابير الإدماج المستهدفة.

الوصول إلى التعليم

هناك جانب آخر يؤثر على اندماج الشباب وهو الوصول إلى التعليم، وخاصة للأطفال والشباب اللاجئين. وتجري الآن مناقشة مسألة الإدماج في سياسة التعليم الألمانية، والتي تمنح جميع الأطفال الحق في التعليم في الفصول العادية، بغض النظر عن خلفيتهم أو قدراتهم. ومع ذلك، فمن الواضح أن النظام المدرسي الألماني، من خلال الفصل بين الفصول العادية والإعدادية، يجعل الوصول إلى التعليم أكثر صعوبة بالنسبة للأطفال اللاجئين والمهاجرين الجدد. وهذا يتناقض مع مبادئ الإدماج وغالباً ما يؤدي إلى التمييز.

وهناك نقطة مهمة وهي التعليم الإلزامي للأطفال اللاجئين، والذي يبدأ فقط عندما يتقدمون بطلب اللجوء. توجد في بعض الولايات الفيدرالية فترات انتظار طويلة لا يتمكن الأطفال خلالها من الوصول إلى المدرسة. غالبًا ما تخلق هذه الأنظمة المختلفة حالة من عدم اليقين وتساهم في التمييز. ولسوء الحظ، أصبح من الواضح أيضًا أن العديد من المعلمين يميلون إلى التركيز على الصدمات المشتبه بها دون أخذ مهارات ونقاط القوة لدى الطلاب اللاجئين في الاعتبار بشكل كافٍ.

جهود مشتركة من أجل التغيير

ويلزم اتخاذ تدابير مستدامة وجهود مشتركة لتعزيز الاندماج والاندماج في المجتمع. يمكن للمشاريع التي تركز على المشاركة وتعزيز التواصل بين المدارس والأندية والشركات أن تساعد في خلق فرص متنوعة للمشاركة. ومن المهم كسر العقبات الفردية وتحفيز الشباب على المشاركة بنشاط في المجتمع.

في ضوء هذه التحديات، يدعو العمدة ألكسندر بوتز إلى مزيد من التسامح تجاه أماكن اجتماعات الشباب. لا يزال النقاش حول أهمية أماكن الاجتماعات قائمًا ويظهر مدى أهمية توفير مساحة للشباب في لاندشوت للتطور والمشاركة بنشاط في الحياة الاجتماعية.

باختصار، يعد تعزيز التكامل الاجتماعي مصدر قلق رئيسي للتنمية المستقبلية للشباب الحضري. والأمر متروك للمجتمع لمساعدة الشباب على الشعور بالانتماء وتطوير نقاط قوتهم.