فضيحة: المنتج الموسيقي بيني بلانكو لا يتعرف على أغانيه!
بيني بلانكو، منتج موسيقى البوب، يتحدث عن مشاكل الذاكرة والألبوم الجديد مع سيلينا غوميز. الإحصاءات الحالية في 11 يوليو 2025.

فضيحة: المنتج الموسيقي بيني بلانكو لا يتعرف على أغانيه!
في عالم الموسيقى المبهر، اكتشاف صادم يضرب كالقنبلة! اعترف المنتج الموسيقي الشهير بيني بلانكو، والذي تشتمل محفظته الرائعة على أغاني مثل "Moves Like Jagger" و"California Gurls"، بتصوره الكارثي ولكن المضحك لعمله! في مقابلة مذهلة على Therapuss مع جيك شين، كشف الشاب البالغ من العمر 37 عامًا أنه غالبًا ما يواجه صعوبة في تذكر الأغاني التي ينتجها - أحيانًا حتى عندما تكون مدوية عبر مكبرات الصوت في المطاعم!
إنه أمر لا يصدق، لكن بلانكو يعترف بأنه يتعين عليه التعرف على روائعه الخاصة باستخدام تطبيق التعرف على الموسيقى Shazam. نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح! قطب الموسيقى الذي لا يتعرف على أغانيه الخاصة! وتساءل عما إذا كانت ذاكرته قد فشلت بكل بساطة، وعلق بطريقة فكاهية قائلاً إنه "كبير في السن" ولا يستطيع "تذكر أي شيء". هل هو حقًا على وشك فقدان الذاكرة أم أنه مجرد جزء من شخصيته غير التقليدية المنعشة؟
الأسئلة الشائعة حول الفوضى الموسيقية بيني
ولكن هذا ليس كل شيء! بيني بلانكو، واسمه الحقيقي بنيامين جوزيف ليفين، ليس مجرد عبقري موسيقي - فقد عمل مع بعض أكبر الأسماء في الصناعة، بما في ذلك جاستن بيبر وكاتي بيري وريهانا. من الصعب تصديق أن رجلاً يتمتع بمثل هذه المهنة الرائعة لم يعد قادرًا على التعرف على أغانيه الخاصة!
ماذا يمكن أن يكون وراء هذا السحر؟ نظرة على عروضه السابقة: أنتج بلانكو أكثر من مئات الأغاني! من أغاني ناجحة مثل "Teenage Dream" إلى "Diamonds"، ساهم في تشكيل موسيقى البوب في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين والعقد الأول من القرن الحادي والعشرين. وكل ذلك خلال 16 عاماً فقط! من منا لا يستطيع أن يفقد إحساسه بالوقت؟
بيني بلانكو وسيلينا غوميز - ثنائي الأحلام في صناعة الموسيقى
لكن ليست إنجازاته الموسيقية فقط هي التي تلفت الانتباه، فعلاقته الشخصية مع أيقونة البوب سيلينا غوميز تضيف بُعدًا مثيرًا آخر! بعد أول تعاون كبير له مع بريتني سبيرز، أصبح الآن مخطوبًا للمغنية الموهوبة منذ ديسمبر 2023. وأصدرا معًا الألبوم "I said I Love You First" الذي أحدث عاصفة في عالم الموسيقى!
لكن بيني يقاتل شياطين أكبر: بالإضافة إلى فقدانه الصادم للذاكرة، يعاني عازف الموسيقى أيضًا من رهاب الهواء - الخوف من الطيران! كيف يمكن لشخص احتفل بالعديد من النجاحات أن يعاني من مثل هذه المخاوف اليومية؟ إنه تناقض محير يجعل حياته أكثر إثارة للاهتمام!
مستقبل صناعة الموسيقى – هل بيني هو البطل الأخير للمدرسة القديمة؟
نظرًا لأن صناعة الموسيقى تشهد تحولًا جذريًا، مع تزايد شعبية خدمات البث الصوتي والموسيقى حسب الطلب، يظل بلانكو هو الأكثر سحرًا في مهنته. رغم الشكوك حول ذكراه إلا أنه لا يزال له مكان في قلوب الجماهير! هل يمكن لموسيقى عصرنا أن تنساه؟ أم أنه أسطورة تتلاشى في عالم يتسارع؟
وسط كل هذا الالتباس والتعقيد، يبقى سؤال واحد: كيف سيستمر بيني بلانكو في التعامل مع ذاكرته التي لا يمكن التنبؤ بها؟ هناك شيء واحد مؤكد - عالم الموسيقى لا يزال متحمسًا لمزيد من الكشف والتطورات!
اقرأ المزيد عن هذا الموضوع الرائع في المقالات التالية:
أخبار شتوتغارت | مشاركة المشاهير | ستاتيستا