القبض على رجل في بوتسينجن بعد حريق في سكن اللاجئين!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تم القبض على رجل بعد حريق في سكن للاجئين في بوتسينجن. الشرطة تحقق في الحرق العمد.

Ein Mann wird nach einem Brand in einer Geflüchtetenunterkunft in Bötzingen festgenommen. Polizei ermittelt wegen Brandstiftung.
تم القبض على رجل بعد حريق في سكن للاجئين في بوتسينجن. الشرطة تحقق في الحرق العمد.

القبض على رجل في بوتسينجن بعد حريق في سكن اللاجئين!

في بوتسينجن، في منطقة بريسغاو-هوخشوارزوالد، يُشتبه في أن رجلاً يبلغ من العمر 30 عامًا أشعل النار في مسكن للاجئين. وألقت الشرطة القبض على المشتبه به بالقرب من مسرح الجريمة. وفقًا لـ zvw.de، هناك إفادات شهود تشير إلى أن الرجل مسؤول عن الحريق، ولكن لم يتم الكشف عن تفاصيل محددة حول كيفية حدوثه. المعلومات حول الدافع المحتمل غير معروفة حاليًا.

وفي يوم الاثنين الأبيض، تم استدعاء فرقة الإطفاء لإجراء عملية بعد اكتشاف عدة مصادر للحريق في إحدى الشقق. وتمكنت خدمات الطوارئ من إطفاء النيران بسرعة، رغم أن الشقة المتضررة لا تزال غير صالحة للسكن. ولحسن الحظ، تمكن جميع السكان من مغادرة المبنى في الوقت المناسب حتى لا يصاب أحد بأذى. وتقدر الأضرار المادية بنحو 200 ألف يورو. الرجل الذي يعتبر المشتبه به الرئيسي هو الآن في الحجز.

-خبرة في حرق المباني السكنية

ووقعت حوادث مماثلة لحرق متعمد في مواقع أخرى. على سبيل المثال، يعتبر الحادث الذي وقع في هيلمستيدت في عام 2019 أمرًا مهمًا. اندلعت ثلاثة حرائق في المباني السكنية هنا ليلة الجمعة. لاحظ أحد السكان رائحة حريق قوية وأبلغ الشرطة وإدارة الإطفاء. في تلك الليلة، تم إجلاء العديد من السكان، بما في ذلك كبار السن، مؤقتًا عبر الشرفات بسبب دخان كثيف.

وفقًا لـ regionalheute.de، تلقى إجمالي ثلاثة من السكان رعاية طبية في تلك الليلة للاشتباه في تسممهم بالدخان. وتفترض الشرطة أن الحرق العمد هو السبب. وقدرت الأضرار المادية بحوالي 35 ألف يورو. وكشفت التحقيقات عن وجود صلة بين الجرائم وطلبت الشرطة من الشهود المحتملين الإبلاغ عن معلومات حول الحرائق.

لا تزال الحرائق المتعمدة في المناطق السكنية مشكلة خطيرة، فهي لا تسبب أضرارًا مادية فحسب، بل تعرض أيضًا سلامة السكان للخطر. وبينما يستمر التحقيق في قضية بوتسينجن، يبقى السؤال حول الخلفية والدوافع الأخرى التي قد تكمن وراء مثل هذه الأفعال.