حقائق صادمة: التنمر وفقدان الشهية ينتشران في المدارس!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

مشروع جديد في منطقة رمس المر يحارب التنمر وفقدان الشهية لدى المراهقين من أجل تعزيز صحتهم النفسية.

Ein neues Projekt im Rems-Murr-Kreis bekämpft Mobbing und Magersucht bei Teenagern, um deren psychische Gesundheit zu fördern.
مشروع جديد في منطقة رمس المر يحارب التنمر وفقدان الشهية لدى المراهقين من أجل تعزيز صحتهم النفسية.

حقائق صادمة: التنمر وفقدان الشهية ينتشران في المدارس!

أكثر صدمة من أي وقت مضى! إن التنمر وفقدان الشهية يسيطران بقوة على المدارس، وتثبت الإحصائيات المروعة ذلك: تتزايد مشاكل الصحة العقلية بين المراهقين بمعدل ينذر بالخطر! تقرير [Stuttgarter Nachrichten] (https://www.stuttgarter-nachrichten.de/content.mobbing-und-mager sucht-psycho-problems-bei-teenagern-neues-projekt-als-rettungsanker.be107d47-0997-4a8e-8588-58ad681e730e.html) يروي واقعًا صادمًا حيث واحد من كل ثلاثة طلاب يتأثر بمشاكل عقلية! والاتجاه؟ ضحايا هذا التعذيب النفسي أصبحوا أصغر سنا وأصغر سنا!

ينتشر التنمر بلا هوادة، خاصة على شبكات التواصل الاجتماعي، ويؤجج نيران اليأس لدى عدد لا يحصى من الشباب! وفقًا لاستطلاع صادم أجرته Techniker Krankenkasse، تعرض كل طفل سادس تقريبًا في ألمانيا للتنمر! توضح Tomonimental Health أن القوة التدميرية للتنمر أصبحت منذ فترة طويلة هي القاعدة ليس فقط في المدرسة ولكن أيضًا على الإنترنت!

الانهيار الصادم للصحة النفسية

العواقب كارثية: اضطرابات القلق والاكتئاب وحتى إيذاء النفس ليست سوى بعض من الآثار المدمرة. غالبًا ما يقع الطلاب المتأثرون في حلقة مفرغة من الانسحاب الاجتماعي وتراجع الأداء الأكاديمي. معهد روبرت كوخ يؤكد على الحقيقة المثيرة للقلق: التنمر يشكل خطرًا صحيًا كبيرًا على الأطفال والمراهقين!

ومن أجل مواجهة هذا الوضع الذي لا يمكن الدفاع عنه، بدأ مشروع مبتكر في منطقة رمس المر يهدف إلى أن يكون بمثابة "شريان الحياة"! بقيادة الخبير دانييل بارشتيبان، وهو أحد الخبراء الرائدين في مكافحة الأمراض العقلية، تهدف ورش العمل المستهدفة إلى مساعدة المتضررين على جعل مشاكلهم مرئية في النهاية! [شتوتغارتر ناخريشتن](https://www.stuttgarter-nachrichten.de/content.mobbing-und-mager sucht-psycho-problems-bei-teenagern-neues-projekt-als-rettungsanker.be107d47-0997-4a8e-8588-58ad681e730e.html) تقارير عن النهج التعاوني بين حلقة شباب المنطقة وDiakonieverband Rems-Murr!

صرخة من أجل التغيير!

لكن الطريق إلى التعافي وعر ومليء بالعقبات! إن التمويل الأولي البالغ 90 ألف يورو هو بمثابة قطرة في محيط، وهو بعيد كل البعد عن أن يكون كافيا لحل المشكلة برمتها. إن النقص الهائل في الموظفين والموارد المالية يجعل الوضع أكثر يأسا. يؤكد الخبراء مثل كلاوس كايزر على أن العمل الوقائي الشامل أمر ضروري!

تستهدف ورش العمل الصف الثامن وتهدف إلى تشجيع الطلاب في مجموعات صغيرة محمية على التحدث بصراحة عن احتياجاتهم العاطفية. يريد المسؤولون، جنبًا إلى جنب مع رفيق التعافي، كسر المحظورات المحيطة بالأمراض العقلية أخيرًا.

إن الحاجة إلى التحرك أصبحت أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى! تظهر الإحصائيات المروعة والتقارير المجهولة المصدر من الشباب أنه لم يعد من الممكن تجاهل التنمر وفقدان الشهية. من الضروري وضع استراتيجية واضحة لمكافحة هذا الوباء!

نحن عند نقطة تحول حيث يجب على نظامنا إما أن يتغير بشكل كبير أو المخاطرة بمصادرة مستقبل أطفالنا بشكل لا رجعة فيه. دعونا ننجز ذلك – قبل فوات الأوان!