فضيحة في هوكنهايم: التماس رئيس البلدية الجديد للانتخابات يواجه رفضًا صادمًا!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في كيرشهايم أونتر تيك، تتم مناقشة الإطار القانوني للتصويت لصالح رؤساء البلديات في بادن فورتمبيرغ.

In Kirchheim unter Teck wird über die rechtlichen Rahmenbedingungen zur Abwahl von Bürgermeistern in Baden-Württemberg diskutiert.
في كيرشهايم أونتر تيك، تتم مناقشة الإطار القانوني للتصويت لصالح رؤساء البلديات في بادن فورتمبيرغ.

فضيحة في هوكنهايم: التماس رئيس البلدية الجديد للانتخابات يواجه رفضًا صادمًا!

يوجد وضع مأساوي في هوكنهايم: تتردد أصداء الدعوة لإجراء انتخابات بلدية جديدة في شوارع المدينة، لكن أمل المواطنين يتبدد الآن في حكم صادم من برلمان الولاية! وفي ظهور مثير، أكد أندرياس كينر (SPD)، نائب رئيس لجنة الالتماسات، أن إلغاء الاختيار المرغوب فيه لزعيم المدينة هو ببساطة ** مستحيل من الناحية القانونية **! تفيد Schwetzinger Zeitung أن قانون البلدية لولاية بادن فورتمبيرغ لا ينص على أي لائحة للإلغاء، حتى في حالة الانتهاكات الجسيمة! لا يصدق، أليس كذلك؟

اجتمع المواطنون المعنيون وأطلقوا عريضة تطالب بتغيير القوانين الصارمة التي من شأنها أن تسمح بإخراج رؤساء البلديات من مناصبهم من خلال استفتاء. وقد أيد أكثر من 100 مواطن العريضة التي أثارت جدلاً على وسائل التواصل الاجتماعي.صادم!لكن الإجابة على مخاوفهم كانت واضحة: بمجرد انتخاب رئيس البلدية، لا يمكن عزله - لا من خلال الانتخابات ولا من خلال أي عملية ديمقراطية أخرى!

الحقائق **المطلقة** – ما يجب أن تعرفه!

  • 1. Keine Abwahl möglich: Der Petitionsausschuss sieht sich außerstande zu handeln!
  • 2. Klare Gesetzeslage: Laut Gemeindeordnung gibt es keine gesetzliche Grundlage für die Abwahl!
  • 3. Erschütternde Wartezeit: Ein vorzeitiges Ende der Amtszeit kann lediglich durch ein Verwaltungsgericht beschlossen werden!

وهذا ليس كل شيء! ومن التفاصيل الأخرى المثيرة للقلق في المناقشات أن متطلبات إجراءات المحكمة الإدارية **عالية جدًا**. لا يمكن تقديم الطلب إلا في حالة عدم استيفاء (رئيس البلدية) "للمتطلبات الجادة" أو في حالة حدوث "تظلمات كبيرة" في الإدارة. هذه الأصوات المزعجة التي لا شك أنها تصيب المواطنين بالجنون!

لماذا الاستنكار الآن؟

وفي مقارنة وطنية، فإن الإجراء في بادن فورتمبيرغ **غير مفهوم** على الإطلاق! وفي ولايات فيدرالية أخرى، لا يعد التصويت على الخروج بسبب جرائم خطيرة أو سوء سلوك أمرًا ممكنًا فحسب، بل هو القاعدة أيضًا! لا أحد يستطيع أن يصدق أن هوكنهايم ومواطنيها محاصرون في هذه القسوة القانونية. مثال على ذلك هو الإلغاء المثير للجدل للعمدة أدولف ساورلاند بعد مأساة موكب الحب في دويسبورغ عام 2010 - وهو دليل قوي على أن المواطنين يجب أن يستعيدوا السلطة أخيرًا!

وفي النضال من أجل الحقوق المدنية، يدعو مناصرو العريضة إلى إجراء إصلاح شامل لقانون البلديات.لا يمكن أن يكون أكثر انفجارا!وحججهم قوية: فالوضع القانوني الحالي ليس فقط عفا عليه الزمن، بل إنه يتناقض أيضاً مع التركيز على المواطن والمبادئ الديمقراطية!

الطلب واضح: يجب على برلمان ولاية بادن فورتمبيرغ أن يقدم قانونًا للتصويت على رؤساء البلديات! قم بالتوقيع على الالتماس المفتوح الآن ووضع حد للنظام الصارم للوائح البلدية!

إن الفظاعة مطروحة على الطاولة: لماذا يتعين على المواطنين في هوكنهايم الوقوف وعدم القيام بأي شيء عندما يتم تجاهل أصواتهم؟ والأمر متروك لنا لقيادة التمرد ضد الظلم. إن مصير هوكنهايم على المحك، ولا يمكن ولا يجب أن يبقى على هذا النحو!