تصاعد الخلاف العائلي في إسلنغن: الشجار والسكاكين يهدد المارة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

نزاع عائلي وحريق مميت في إسلنغن: حادثتان حاليتان بالإضافة إلى خلفيتهما والتحقيقات.

Familienstreit und tödlicher Brand in Esslingen: Zwei aktuelle Zwischenfälle sowie deren Hintergründe und Ermittlungen.
نزاع عائلي وحريق مميت في إسلنغن: حادثتان حاليتان بالإضافة إلى خلفيتهما والتحقيقات.

تصاعد الخلاف العائلي في إسلنغن: الشجار والسكاكين يهدد المارة!

وقع حادث مثير للقلق في إسلنغن عندما تصاعد نزاع عائلي بين اثنين من أصحاب المتاجر في وسط المدينة في 26 مايو 2025. بصوت عال سوابيان بوست وقد تحول هذا الصراع، الذي كان قائما لفترة طويلة بين أفراد مزعومين من عائلة ممتدة، إلى قتال. تطور الوضع بسرعة حيث تجمع المزيد والمزيد من الناس وانخرط عدد غير واضح من الأشخاص في المشاجرة.

وتم تنبيه الشرطة ونشرت عدة دوريات للسيطرة على الوضع. وفي هذا الحدث المضطرب، قام رجل يبلغ من العمر 27 عامًا بسحب سكين، لكن استخدامه الفعلي لا يزال غير واضح. وأثناء تدخل الشرطة، أصيب هذا الرجل بجروح طفيفة عندما تم طرحه على الأرض. كما أصيب اثنان من ضباط الشرطة بجروح بعد تعرضهما لضربة في الظهر. وبدأت الشرطة الآن تحقيقا لتوضيح خلفية الحادث.

حريق ووفيات في إسلنغن

في الوقت نفسه، أبلغت السلطات عن حادث خطير آخر في إسلنغن. اندلع حريق في مبنى سكني في وقت مبكر من صباح اليوم الخميس، مما أدى إلى عواقب مأساوية. كيف ر على الانترنت وبحسب ما ورد تم العثور على رجلين ميتين في المبنى. وهؤلاء هم ابن المالك البالغ من العمر 31 عامًا والمستأجر البالغ من العمر 61 عامًا. ووفقاً للتحقيقات الأولية، يقال إن الرجل البالغ من العمر 61 عاماً أطلق النار أولاً على ابن المالك ثم قتل نفسه.

وكانت الضحية الأخرى امرأة تبلغ من العمر 32 عامًا قفزت من النافذة أثناء محاولتها الهروب من الحريق، مما أدى إلى إصابتها بجروح خطيرة. وتم نقلها جوا إلى المستشفى بطائرة هليكوبتر. وأصيب صاحب المنزل البالغ من العمر 76 عاما بجروح طفيفة وتم إنقاذه من الشرفة. ويبدو أن خلفية الحريق هي نزاعات على الإيجار، حيث تم إجلاء الرجل البالغ من العمر 61 عامًا لفترة طويلة وكان يواجه الإخلاء.

منع العنف بين الشباب

توضح هذه الأحداث الحالية مدى أهمية منع العنف والجريمة في المجتمع. ال الوزارة الاتحادية للشباب تعمل على استراتيجيات لمنع جرائم الأطفال والأحداث من أجل مواجهة هذه الاتجاهات. تم التأكيد على أن العديد من الأطفال والشباب المشتبه بهم يظهرون مرة واحدة فقط، لكن مجموعة صغيرة، حوالي 5-10٪، مسؤولة عن عدة جرائم.

وقد تطور منع الجريمة والعنف بشكل أكبر في السنوات الأخيرة، مع تعزيز التعاون بين خدمات رعاية الأطفال والشباب والمدارس والشرطة والسلطة القضائية. إن التدابير الوقائية هي المفتاح لمواجهة أي زيادة أخرى في العنف والجريمة على المدى الطويل.