هجوم بالسكين في رينينجن: رجل يبلغ من العمر 47 عامًا محتجز بعد مشاجرة دامية

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وقع هجوم بسكين في رينينجن: قام رجل يبلغ من العمر 47 عامًا بطعن رجل يبلغ من العمر 38 عامًا بشكل خطير في محطة القطار. الشرطة تحقق.

In Renningen kam es zu einer Messerattacke: Ein 47-Jähriger sticht am Bahnhof einen 38-Jährigen schwer. Polizei ermittelt.
وقع هجوم بسكين في رينينجن: قام رجل يبلغ من العمر 47 عامًا بطعن رجل يبلغ من العمر 38 عامًا بشكل خطير في محطة القطار. الشرطة تحقق.

هجوم بالسكين في رينينجن: رجل يبلغ من العمر 47 عامًا محتجز بعد مشاجرة دامية

في 26 مايو 2025، وقع حادث وحشي في محطة قطار رينينجن عندما دخل رجلان في جدال أدى إلى هجوم بالسكين. وبحسب ما ذكرته صحيفة شتوتغارت نيوز، فإن الجاني، البالغ من العمر 47 عامًا، وهو مواطن تركي، متهم بإصابة رجل يبلغ من العمر 38 عامًا بجروح خطيرة. والرجل المصاب موجود حاليًا في المستشفى ويتلقى العلاج هناك.

ويبدو أن الجدال بين الرجلين بدأ على متن القطار من ليونبيرج واستمر على الرصيف بعد وصوله إلى محطة القطار. قام الرجل البالغ من العمر 47 عامًا بسحب سكين وطعن الرجل البالغ من العمر 38 عامًا عدة مرات. وتدخل المسافرون الذين شهدوا الهجوم، وبعد ذلك لم يتمكن الجاني من الفرار وتم الإمساك به من قبل الركاب.

الاعتقال والتحقيق

وسرعان ما وصلت الشرطة إلى مكان الحادث واعتقلت الرجل البالغ من العمر 47 عامًا مؤقتًا. وصدر أمر بإلقاء القبض عليه بتهمة الشروع في القتل وتم نقله إلى المنشأة الإصلاحية. وفي اليوم التالي، مثل أمام قاضي محكمة منطقة شتوتغارت، الذي أمر بإيداعه الحبس الاحتياطي. ويجري أيضًا فتح تحقيق في الأذى الجسدي الخطير ضد الشاب البالغ من العمر 38 عامًا، وفقًا لتقارير Südwestpresse.

يسلط هذا الحادث الضوء على مشكلة الهجمات بالسكاكين المتزايدة في ألمانيا. وتشير الإحصائيات إلى أنه بين عامي 2022 و2024 ارتفع عدد هجمات السكاكين التي سجلتها الشرطة بشكل مطرد. يمكن الاطلاع على الأرقام الدقيقة على منصة Statista.

استدعاء الشهود

وناشدت المباحث الجمهور بالتقدم إذا شهدوا الحادث. يمكن تقديم المعلومات عبر الهاتف على الرقم 0800/1100225. يهتم المحققون بشكل خاص بالمعلومات التي يمكن أن تلقي الضوء على ما حدث في القطار وعلى الرصيف.

ربما لعبت الاستجابة السريعة للشهود الذين تدخلوا في النزاع دورًا حاسمًا في منع حدوث الأسوأ. وهذا مؤشر آخر على أهمية اليقظة العامة في مثل هذه المواقف.