طلاب الصف السادس يتدربون على الوقاية من الكوارث: قسم الإطفاء يوضح كيفية القيام بذلك!
في 23 مايو، قام أكثر من 400 طالب في الصف السادس في شورندورف بالتدريب على السيطرة على الكوارث مع إدارة الإطفاء وTHW.

طلاب الصف السادس يتدربون على الوقاية من الكوارث: قسم الإطفاء يوضح كيفية القيام بذلك!
في يوم الجمعة الموافق 23 مايو 2025، أقيم يوم كبير من العمل حول موضوع الحماية من الكوارث على أرض مدرسة رينبرونين المجتمعية في شورندورف. شارك في هذا الحدث المهم أكثر من 400 طالب من طلاب الصف السادس من مدارس شورندورف. تم تنظيم هذا اليوم بالتعاون بين منظمات الإغاثة المختلفة، بما في ذلك منظمة يوهانيتر ومنظمة الإغاثة الفنية (THW) وإدارة الإطفاء التطوعية في شورندورف. وقدم هذا الحدث للطلاب رؤى عملية حول الاستعداد للكوارث وعلمهم مهارات مهمة في التعامل مع حالات الطوارئ.
وكان أحد الأنشطة الرئيسية ليوم العمل هو التدريب العملي على كيفية استخدام طفاية الحريق. وقد أتيحت للطلاب الفرصة لتعلم التقنيات الصحيحة لمكافحة الحرائق تحت إشراف وتطبيقها بأنفسهم. ومثل هذه التجارب ذات قيمة خاصة لأنها لا تنقل المعرفة النظرية فحسب، بل إنها تعزز أيضًا القدرة على الاستجابة بشكل مناسب في حالات الطوارئ الفعلية. ZVW تشير التقارير إلى أن هذه التمارين العملية لم تكن تعليمية فحسب، بل كانت أيضًا مثيرة للمشاركين الشباب.
أهمية تدريب مساعدي الحماية من الحرائق
إن دور مساعدي الحماية من الحرائق له أهمية كبيرة في كل شركة. وفقًا لمتطلبات النقابات المهنية، يشترط قانونًا أن يتم تدريب ما لا يقل عن 5٪ من الموظفين الموجودين كمساعدين في مجال الحماية من الحرائق. ال يوهانيتر تقديم تدريب عملي يتضمن المعرفة الأساسية بمخاطر الحرائق والسلوك الصحيح في حالة نشوب حريق وأثناء عمليات الإخلاء. وهذا يعني أن المشاركين مستعدون على النحو الأمثل لمهام الحماية من الحرائق.
معلومات إضافية من VBG التأكيد على أن مساعدي الحماية من الحرائق يحتاجون إلى معرفة متعمقة ومهارات عملية. لذلك من المهم أن يقوم الموظفون المهتمون بالاتصال بصاحب عملهم للتسجيل في التدريب. يتم تنفيذ الدورات التدريبية من قبل مؤسسات معتمدة، كما تقدم إدارات مكافحة الحرائق أيضًا الدعم الاستشاري.
وبشكل عام، تؤكد هذه البرامج على الدور الأساسي للتعليم والتوعية في مجال الحماية من الحرائق وتنظيم الطوارئ. إن الجمع بين النظرية والتطبيق لا يعزز السلامة في المدارس فحسب، بل أيضًا في الشركات والمجتمع ككل.