مجرد لعبة؟ صبي يهزم فتاة تبلغ من العمر سبع سنوات في عراك بالسكوتر!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

وقعت حادثة في سولزباخ آن دير المر، حيث قام صبي بضرب فتاة تبلغ من العمر سبع سنوات أثناء لعبها. الشرطة تبحث عن شهود.

In Sulzbach an der Murr kam es zu einem Vorfall, bei dem ein Junge ein siebenjähriges Mädchen beim Spielen schlug. Polizei sucht Zeugen.
وقعت حادثة في سولزباخ آن دير المر، حيث قام صبي بضرب فتاة تبلغ من العمر سبع سنوات أثناء لعبها. الشرطة تبحث عن شهود.

مجرد لعبة؟ صبي يهزم فتاة تبلغ من العمر سبع سنوات في عراك بالسكوتر!

وقع حادث مؤسف بين الأطفال في سولزباخ آن دير المر يوم الاثنين 23 يونيو 2025. في الساعة 12:55 ظهرًا، كانت فتاة تبلغ من العمر سبع سنوات تلعب بسكوترها في هالر شتراسه عندما طلب صبي مجهول وفتاة أخرى السكوتر. وعندما رفضت الفتاة تسليم السكوتر، تصاعد الوضع. ضرب الصبي الفتاة براحة يده عدة مرات على وجهها، لكنها ظلت متمسكة بدراجتها رغم الضربات. وتقوم الشرطة الآن بالتحقيق والبحث عن الشهود الذين شاهدوا الحادث ويمكنهم تقديم المعلومات. يمكن تقديم المعلومات عن طريق الاتصال بالرقم 07193 352، كما ورد في [zvw.de](https://www.zvw.de/blaulicht/streit-in-sulzbach-an-der-murr-junge-schl%C3%A4gt-siebenj%C3%A4hrige-zeugen-ge sucht_arid-969422).

يطلب مركز شرطة سولزباخ من الجمهور المساعدة في توضيح الحادث. ولم تصب الفتاة بأذى، وهو ما يسعدها ويسعد المحققين. ولا يزال الوضع يثير تساؤلات حول سلامة وسلوك الأطفال في الأماكن العامة. مثل هذه الحوادث يمكن أن تترك انطباعًا دائمًا لدى الشباب المتضررين.

الشرطة تبحث عن شهود

وأشارت الشرطة في بيان للصحافة صدر في 24 يونيو 2025، إلى أن مثل هذه المواجهات بين الأطفال ليست غير شائعة، ولكن يجب أن يؤخذ السلوك العدواني من قبل طفل مثل ذلك الموثق هنا على محمل الجد. وتعد الحادثة مثالا على أهمية مراقبة سلوك الأطفال فيما بينهم والتدخل إذا لزم الأمر قبل تفاقم الوضع. وقد بدأ مقر شرطة آلين التحقيق ويدعو شهود العيان للتقدم. يتم تقديم الدعم أيضًا من قبل قسم العلاقات العامة بالشرطة، والذي يمكن الاتصال به على عنوان البريد الإلكتروني aalen.pp.sts.oe@polizei.bwl.de.

وفي ضوء الحادث، فإن ما يسمى ببرامج "الوساطة في النزاعات" في المدارس ورياض الأطفال تذكر الناس بأهمية حل النزاعات دون عنف. ويمكن أن تساعد الوقاية والتعليم الأطفال على تعلم كيفية حل صراعاتهم دون التعرض للعنف الجسدي.