كبار السن من شتاينهايم يزورون متحف المدرسة: استيقظت الذكريات!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

زار كبار السن من شتاينهايم متحف المدرسة في كورنويستهايم في 30 مايو 2025 واختبروا تاريخ المدرسة عن قرب.

Senioren aus Steinheim besuchten am 30. Mai 2025 das Schulmuseum in Kornwestheim und erlebten Schulgeschichte hautnah.
زار كبار السن من شتاينهايم متحف المدرسة في كورنويستهايم في 30 مايو 2025 واختبروا تاريخ المدرسة عن قرب.

كبار السن من شتاينهايم يزورون متحف المدرسة: استيقظت الذكريات!

في 30 مايو 2025، زار كبار السن من شتاينهايم متحف المدرسة في كورنويستهايم. بدأ اليوم غائمًا وممطرًا، لكنه أصبح واضحًا مع مرور اليوم. بدأت الرحلة من محطة قطار لودفيغسبورغ، حيث استعد المشاركون ليوم ترفيهي وغني بالمعلومات. قادتهم المحطة الأولى إلى محادثة مع عمدة لودفيغسبورغ كنخت، والتي كانت بداية خاصة لمزيد من الاستكشاف.

بعد تبادل الحديث مع رئيس البلدية، واصلنا طريقنا إلى Grüne Bettlade، أعلى نقطة في لودفيغسبورغ، والتي تمتد على ارتفاع 300 متر. هنا تلقى كبار السن توضيحات مثيرة للاهتمام حول تاريخ المكان قبل أن تنتقل المجموعة أخيرًا إلى كورنويستهايم.

زيارة متحف المدرسة

وعندما وصلوا إلى متحف المدرسة، تم الترحيب بالطلاب الكبار من قبل المعلم الذي قدم لهم نظرة ثاقبة على تجارب المدرسة في الماضي. وكانت المواضيع التي تم تناولها ذات أهمية كبيرة للمشاركين وحفزت ذكرياتهم عن أيام الدراسة. وشمل ذلك معلومات مثيرة حول حقيقة أن الفصول الدراسية بدأت في الساعة 6:30 صباحًا، وأنه كان على الطلاب إحضار الحطب للتدفئة، وأن استخدام العصي والعقوبات مثل "الوقوف في الزاوية" كانت تعتبر إجراءات تعليمية.

ساعدت هذه القصص المفعمة بالحيوية وفرصة استرجاع الذكريات الزائرين على أن يجدوا إقامتهم في المتحف مثرية للغاية. بعد الجزء الإعلامي من اليوم، تم قضاء الساعات القليلة الماضية في المحادثات والطعام الجيد قبل رحلة العودة بالقطار والحافلة.

رحلة ثقافية ومشي لمسافات طويلة

قدمت الرحلات للمشاركين مناظر طبيعية رائعة مع الزهور البرية وإطلالات على سهل الراين وجبال الفوج. توفر الكنائس الصغيرة المنعزلة ومناطق الراحة الهادئة أماكن للاسترخاء والتأمل. خلال هذه الرحلة، كانت ملاحظات الطيور والفراشات النادرة من أبرز الأحداث أيضًا. اختتم الاستمتاع بالطعام الجيد والنبيذ الجيد هذه التجربة.

وتميزت رحلة العودة بأجواء طيبة، حتى لو رافقت الرحلة هطول أمطار لمدة 20 دقيقة. وغنّى الكثيرون في الحافلة، مما خلق أجواءً سعيدة لا تُنسى لجميع المشاركين في اليومين.

مثل هذه الرحلات لا تعزز المجتمع فحسب، بل تثير أيضًا الاهتمام بتاريخ المنطقة وثقافتها، كما تظهر بشكل مثير للإعجاب الزيارات إلى متحف المدرسة ورحلات المشي لمسافات طويلة.