فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات صدمتها سيارة في أوهينجن – صدمت وهربت!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

حادث في أوهينجن: صدمت سيارة فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات. الشرطة تبحث عن شهود. التحقيق في الهروب من حادث مروري.

Unfall in Uhingen: Ein zehnjähriges Mädchen wurde von einem Auto gestreift. Polizei sucht Zeugen. Verkehrsunfallflucht ermittelt.
حادث في أوهينجن: صدمت سيارة فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات. الشرطة تبحث عن شهود. التحقيق في الهروب من حادث مروري.

فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات صدمتها سيارة في أوهينجن – صدمت وهربت!

في 3 يوليو 2025، وقع حادث في أوهينجن صدم المجتمع المحلي. في حوالي الساعة الثانية ظهرًا، صدمت سيارة فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات أثناء عبورها شارع أولمر في شارع أليمانين شتراسه. كما أفاد swp.de، واصلت السائقة، التي من المفترض أنها كانت في سيارة سوداء، رحلتها دون توقف، وهو ما يعتبر بمثابة صدم وهرب.

وسقطت الفتاة متأثرة بالصدمة وأصيبت بجروح طفيفة. وبدلاً من طلب المساعدة على الفور، توجه الطفل إلى المنزل ولم يبلغ الشرطة إلا بعد عدة ساعات. وقاموا هم وخدمات الطوارئ بنقل الفتاة على الفور إلى المستشفى، حيث عولجت إصاباتها. بدأت شرطة أوهينجن تحقيقًا وناشدت الشهود المحتملين الاتصال بالرقم (07161) 93810.

خلفية حوادث المرور

وتسلط الأحداث الضوء على مشكلة السلامة على الطرق في المنطقة. يُظهر الحادث الذي وقع في أوهينجن وحادث مروري مماثل في أولم اتجاهاً مثيراً للقلق. في ديسمبر 2024، وقع حادث آخر في شارع بانهوف شتراسه في أولم: اصطدم سائق سيارة أودي بسيارة أوبل كورسا متوقفة أثناء خروجه من مكان لوقوف السيارات وغادر أيضًا دون الاهتمام بالأضرار الناجمة. لاحظ أحد الشهود رقم لوحة سيارة أودي وأبلغ مالك السيارة، الذي اتصل بعد ذلك بالشرطة. وفقًا لـ presseportal.de، بدأ التحقيق في قضية أودي بنجاح ويجب على السائق الآن أن يتوقع اتهامه بالفرار من حادث مروري.

وتوضح كلتا الحالتين الحاجة إلى زيادة اليقظة على الطرق. وشددت الشرطة مرارا وتكرارا على أهمية تحمل المسؤولية والقيام بدور الشاهد في حوادث المرور. وفي حالة حوادث الكر والفر على وجه الخصوص، يمكن أن تكون المعلومات الواردة من المارة حاسمة في محاسبة الأشخاص المتورطين.

وحثت السلطات المحلية المواطنين على توخي اليقظة والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه أو غير قانوني على الطرق. يعد الالتزام بقواعد المرور والسلوك المسؤول خلف عجلة القيادة أمرًا ضروريًا لضمان سلامة جميع مستخدمي الطريق.