صدمة! إصابة طفلين في حادث مأساوي في غرايفسفالد!
أصيب طفلان، أحدهما خطير، في حادث في غرايفسفالد في 12 يوليو 2025. السبب: سوء الفهم عند الانعطاف.

صدمة! إصابة طفلين في حادث مأساوي في غرايفسفالد!
حادث مأساوي يهز بلدة جرايفسفالد الهادئة، والعواقب مدمرة! صحيفة بوركين يُبلغ عن حادثة مروعة وقعت بعد ظهر يوم 12 يوليو 2025، عندما اصطدمت سيارتان في حادث تصادم مروع على حلبة كارل ليبكنخت!
حدث الوضع المأساوي حوالي الساعة الرابعة مساءً. عندما أراد سائق يبلغ من العمر 45 عامًا الانعطاف يمينًا إلى موقف للسيارات بالقرب من Volksstadion. لكن ما حدث بعد ذلك يصعب تصديقه! وافترض سائق يبلغ من العمر 39 عامًا، كان غارقًا في أفكاره، أن سيارة الرجل كانت تنعطف يسارًا واستمر في القيادة. حدث تصادم كارثي!
مثير: الأطفال المصابون في قلب المأساة!
تأثير هذا الحادث غير المسبوق صادم! وأصيبت فتاة تبلغ من العمر 13 عاما بجروح خطيرة، بينما أصيب شاب يبلغ من العمر 14 عاما كان يجلس في مقعد الراكب بجروح طفيفة. كان لا بد من نقل جميع الأطفال، ثلاثة منهم، على الفور إلى المستشفيات لتلقي الرعاية الطبية! اوستسي تسايتونج يصف التفاصيل المروعة لهذه المأساة.
ما مدى فظاعة أن مثل هذه الحوادث هي من بين أكبر المخاطر الصحية التي يتعرض لها الأطفال في ألمانيا؟ وفقا للأرقام من kindersicherheit.de تعد الإصابات العرضية السبب الأكثر شيوعًا لوفاة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين عام واحد وما فوق. تشير إحصائية مخيفة إلى أن واحداً من كل ثمانية أطفال يتعرضون لحادث ما يضطر إلى قضاء ليلة واحدة على الأقل في المستشفى!
أعلى 3 حقائق صادمة!
- ⚠️ Kinder sind oft die Hauptleidtragenden von Verkehrsunfällen!
- ⚠️ Über 167.000 Kinder wurden 2021 wegen Unfällen im Krankenhaus behandelt!
- ⚠️ Im Jahr 2021 starben 163 Kinder unter 15 Jahren in Deutschland an Unfällen!
الأضرار المادية بعد هذا الاصطدام المميت تصل إلى حوالي 30 ألف يورو! لم تعد السيارتان صالحتين للقيادة بعد الحادث المروع وكان لا بد من سحبهما بعيدًا. اهتز المجتمع وبقيت الأسئلة الناجمة عن هذا الحادث المروع: كم عدد الحوادث الأخرى التي يجب أن تحدث قبل اتخاذ إجراءات السلامة؟
وفي خضم هذه المأساة، من الواضح أن سلامة أطفالنا يجب أن تكون على رأس أولوياتنا! ويجب زيادة الوعي بشأن السلامة على الطرق، لأنه لا يمكن التسامح مع أي معاناة أخرى غير ضرورية! ابقوا آمنين ويقظين أيها القراء الأعزاء!