Winnenden يكرّم الأبطال: جائزة مالطية لكوغل وماورير!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في وينيندن، يمنح النظام المالطي جوائز لمايكل كوغل وآن وتوبياس مورير لعملهم في أوكرانيا.

Malteser Orden verleiht in Winnenden Auszeichnungen an Michael Kögel sowie Anne und Tobias Maurer für ihren Einsatz in der Ukraine.
في وينيندن، يمنح النظام المالطي جوائز لمايكل كوغل وآن وتوبياس مورير لعملهم في أوكرانيا.

Winnenden يكرّم الأبطال: جائزة مالطية لكوغل وماورير!

في 12 يونيو 2025، في وينيندن، قدمت منظمة فرسان مالطا جائزة رفيعة للداعمين الملتزمين مايكل كوغل وآن مورير وتوبياس مورير. وحصل المكرمون على الميدالية العملياتية لحملة "أوكراينا" والتي تُمنح كجزء من وسام الفارس "pro Merito melitensi". تدعم هذه الحملة المالطيين ماليًا في عمليات المساعدة الإنسانية التي يقومون بها لأوكرانيا.

وأقيم حفل توزيع الجوائز بحضور العديد من ضيوف الشرف. وكان من بينهم عمدة لوتنباخ يورغن كيسل، وزعيم الأبرشية المالطية فلوريان هامباخ، ووزير الدولة سيغفريد لوريك، وممثل الدولة المالطية إدموند بور، وعمدة وينيندن يورغن هاس. ويؤكد وجودهم على أهمية العمل التطوعي في المنطقة والدعم الذي يتمتع به المالطيون.

منظمة مالطا: أكثر من 1000 سنة من التقاليد

إن منظمة فرسان مالطا السيادية، باعتبارها أقدم مؤسسة إنسانية في العالم، موجودة منذ ما يقرب من 1000 عام وتنشط في أكثر من 120 دولة. مع أكثر من 100.000 متطوع وموظف، تدعم المنظمة المحتاجين بغض النظر عن الأصل أو الدين. وتشمل الأنشطة مشاريع إغاثة شاملة للفقراء والمرضى والمعزولين، مما يدل على مدى نفوذ النظام وتأثيره العالمي. وبالتالي فإن جائزة "pro الجدارة melitensi" هي تعبير عن تقدير الالتزام الدولي لهذه المنظمة، والذي تم الاعتراف به في مناسبات عديدة. تفيد منظمة مالطا بأن…

ويظهر الدعم المالطي لأوكرانيا أهمية المساعدة الإنسانية في أوقات الأزمات وقدرة النظام على الاستجابة بسرعة لحالات الطوارئ العالمية. إن الاعتراف بمايكل كوغل وآن مورير وتوبياس مورير هو بمثابة تشجيع للآخرين للمشاركة أيضًا في المشاريع الاجتماعية.

لا تعترف هذه الجائزة بالالتزام الفردي فحسب، بل ترسل أيضًا إشارة مفادها أن المساعدات الإنسانية ضرورية لتقديم الدعم في الأوقات الصعبة. وبهذه التكريمات، تُظهر منظمة فرسان مالطا طرقًا مثالية يمكن للمجتمعات من خلالها العمل من أجل رفاهية الفئات الأكثر ضعفًا.